سبب نزول سوره طه آیه 131
آیه مربوط به سبب نزول
«وَ لاتَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا لِنَفْتِنَهُمْ فيهِ وَ رِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَ أَبْقى» (طه، 131) (و زنهار به سوى آنچه اصنافى از ايشان را از آن برخوردار كرديم [و فقط] زيور زندگى دنياست تا ايشان را در آن بيازماييم. ديدگان خود مدوز و [بدان كه] روزىِ پروردگار تو بهتر و پايدارتر است.)[۱]
خلاصه سبب نزول
پیامبر (صلوات الله و سلامه علیه) خدمتگزارش را برای قرض قدری غذا نزد یکی از یهودیان مدینه فرستاد و یهودی دربرابر غذا گرویی خواست؛ لذا رسول اکرم اندوهگین شد و اندوه حضرت سبب نزول آیه 131 سوره طه شد.
سند گزارش ضعیف و محتوایش با نظر مشهور مفسران مبنی بر مکیبودن همه آیات سوره طه مخالف است.
بررسی تفصیلی سبب نزول
سبب نزول (درخواست رهن دربرابر قرضدادن غذا به پیامبر از سوی یهودی)(ر.ک. مستند 1)
ابو رافع غلام پیامبر (صلوات الله و سلامه علیه) چنین گزارش میکند که میهمانی برای پیامبر گرامی اسلام آمد و چون برای پذیرایی از او چیزی در خانه نبود، حضرت به من فرمود پیش یکی از یهودیان مدینه بروم و از او بخواهم قدری آرد برای تهیه غذا قرض یا نسیه بدهد و طلبش را اول ماه رجب دریافت کند. من رفتم نزد یهودی و همان را خواستم. آن مرد از برآوردن خواسته ایشان خودداری کرد و گفت، بدون دریافت گرو، نه قرض میدهم، نه نسیه میفروشم. نزد پیامبر (صلوات الله و سلامه علیه) بازگشته و ماجرا را نقل کردم. ایشان اندوهگین شد و فرمود: به خدا قسم که من در آسمان و زمین به امانتداری و درستکاری شهرهام؛ اگر آن را به من قرض داده یا نسیه میفروخت، حتماً به او بازمیگرداندم. زره مرا نزد او به ودیعه بگذار. پس از این ماجرا آیه 131 سوره طه برای تسلی خاطر آنجناب نازل شد.[۲]
مصادر سبب نزول
مصادری که سبب نزول را با اندکی اختلاف بیان کردهاند:
- تفسیر القرآن العظیم (ابن ابی حاتم) (سنی، قرن 4، تفسیر روایی)؛
- تفسیر بحرالعلوم (سنی، قرن 4، تفسیر روایی)؛
- جامع البیان (سنی، قرن 4، تفسیر روایی - اجتهادی)؛
- اسباب النزول (واحدی) (سنی، قرن 5، اسباب نزول)؛
- الکشف و البیان (سنی، قرن 5، تفسیر روایی).
بررسی سبب نزول(ر.ک. مستند 2)
سند گزارش یادشده به دلیل وجود یک راوی ضعیف، تضعیف شده و از اعتبار افتاده است.[۳] همچنین به لحاظ تاریخی سوره طه به اتفاق کارشناسان، سورهای مکی است و همه آیاتش در مکه بر پیامبر (صلوات الله و سلامه علیه) نازل شده است.[۴] کسانی که گزارش سبب نزول را نقل کرده و پذیرفتهاند، گویی میخواستند ثابت کنند که آیه 131 سوره طه از آیات دیگر استثنا و در مدینه نازل شده است؛ اما چون دلیل روایی آنان پذیرفته نشد، با مخالفت مفسران بزرگ روبرو شدند؛ بنابراین کلّ سوره طه مکی است و آیه استثنایی ندارد.[۵] البته برخی از این عده، گزارش منظور را پذیرفته؛ اما دست به توجیه آن زدهاند. به نظر آنان رویداد رخ داده؛ ولی سبب نزول آیه 131 سوره طه نیست و پیامبر (صلوات الله و سلامه علیه) تنها آن را به آیهای مکی از قرآن استناد و بر هم منطبق کردهاند.[۶]
جامع البیان بدون دادن نظری، ماجرای یادشده را نقل کرده است.[۷] طوسی و قاسمی با دیده تردید به آن نگریسته و با لفظ «برخی گفتهاند که» نقل کردهاند. قاسمی پس از نقل گزارش به ذکر نظر مشهور مبنی بر مکیبودن تمام آیات سوره طه بسنده کرده و نظر صریحی نداده است.[۸] ابن عاشور و طباطبایی سببیت آن را به چالش میکشند[۹] و طبرسی و شوکانی اشارهای به آن نمیکنند.
بنابراین سند گزارش ضعیف و محتوایش با نظر مشهور مفسران مبنی بر مکیبودن همه آیات سوره طه مخالف است.
مستندات
مستند 1
تفسير القرآن العظيم (ابن ابی حاتم)، ج 7، ص 2441: «عن أبي رافع قال: أضاف النبي صلى الله عليه و سلم ضيفا و لم يكن عند النبي صلى الله عليه و سلم ما يصلحه فأرسلني إلي رجل من اليهود أن بعنا أو أسلفنا دقيقا إلي هلال رجب، فقال لا إلا برهن فأتيت النبي صلى الله عليه و سلم فأخبرته فقال أما و الله إني لأمين في السماء أمين في الأرض و لو أسلفني أو باعني لأديت إليه أذهب بدرعي الحديد فلم أخرج من عنده حتي نزلت هذه الآية و لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم كأنه يعزيه، عن الدنيا.»
بحر العلوم، ج 2، ص 417: «قال: حدثنا إبراهيم بن يوسف. قال: حدثنا وكيع، عن موسى بن عبيدة، عن يزيد بن عبد الله، عن أبي رافع قال: نزل برسول الله صلى الله عليه و سلم ضيف فبعثني إلى يهودي أن يبيعنا أو يسلفنا إلى أجل، فقال اليهودي: لا و الله إلا برهن. فرجعت إليه فأخبرته فقال: «لو باعني أو أسلفني لقضيته؛ و إني لأمين في السماء و أمين في الأرض، اذهب بدرعي الحديدي»، فذهبت بها، فنزل من بعد هذه الآية يعزيه عن الدنيا و لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم إلى آخر الآية.»
جامع البيان فى تفسير القرآن، ج 16، ص 169: «و ذكر أن هذه الآية نزلت على رسول الله صلى الله عليه و سلم، من أجل أن رسول الله صلى الله عليه و سلم بعث إلى يهودي يستسلف منه طعاما، فأبى أن يسلفه إلا برهن. ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا أبي، عن موسى بن عبيدة، عن يزيد بن عبد الله بن قسيط، عن أبي رافع، قال: أرسلني رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى يهودي يستسلفه، فأبى أن يعطيه إلا برهن، فحزن رسول الله صلى الله عليه و سلم فأنزل الله: و لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا. حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثنا محمد بن كثير، عن عبد الله بن واقد، عن يعقوب بن زيد، عن أبي رافع، قال: نزل برسول الله صلى الله عليه و سلم ضيف: فأرسلني إلى يهودي بالمدينة يستسلفه، فأتيته، فقال: لا أسلفه إلا برهن، فأخبرته بذلك، فقال:" إني لأمين في أهل السماء و في أهل الأرض، فاحمل درعي إليه" فنزلت: و لقد آتيناك سبعا من المثاني و القرآن العظيم.»
اسباب نزول القرآن، ص 313: «أخبرنا أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي، قال: أخبرنا شعيب بن محمد البيهقي قال: أخبرنا مكي بن عبدان، قال: حدثنا أبو الأزهر، قال: حدثنا روح، عن موسى بن عبيدة الربذي، قال: أخبرني يزيد عن عبد الله بن قسيط، عن أبي رافع مولى رسول الله صلى الله عليه و سلم: أن ضيفا نزل برسول الله صلى الله عليه و سلم، فدعاني فأرسلني إلى رجل من اليهود يبيع طعاما: يقول لك محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم: [إنه] نزل بنا ضيف و لم يلف عندنا بعض الذي يصلحه، فبعني كذا و كذا من الدقيق، أو أسلفني إلى هلال رجب، فقال اليهودي: لا أبيعه و لا أسلفه إلا برهن، قال: فرجعت إليه فأخبرته، فقال: و الله إني لأمين في السماء، أمين في الأرض، و لو أسلفني أو باعني لأديت إليه، اذهب بدرعي. فنزلت هذه الآية تعزية له عن الدنيا: و لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم ... الآية.»
الكشف و البيان، ج 6، ص 266: «قال أبو رافع: أرسلني رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى يهودي يستسلفه فأبى أن يعطيه إلا برهن، فحزن رسول الله صلى الله عليه و سلم فأنزل الله سبحانه و لا تمدن عينيك و لا تنظر إلى ما متعنا به أزواجا منهم أي أعطيناهم أصنافا من نعيم الدنيا زهرة الحياة الدنيا أي زينتها و بهجتها.»
مستند 2
الإستیعاب فی بیان الأسباب، ج 2، ص 489: «أخرجه ابن أبي شيبة، وإسحاق بن راهويه، وأبو يعلى في «مسانيدهم»؛ كما في «المطالب العالية» (8/613، 614 رقم 4045)، و«إتحاف الخيرة المهرة» (4/289 رقم 3868، 3869، 3870، 8/124، 125 رقم 7752- ط الرشد)، والطبراني في «المعجم الكبير» (1/ 331 رقم 989)، والطبري في «جامع البيان» ( 16/169 )، والبزار في «مسنده» (2/ 112 رقم 1304 - کشف)، وأبو نعيم في «معرفة الصحابة» (2/ 242 رقم 860)، والخرائطي في «مکارم الأخلاق» (رقم 229)، والواحدي في «أسباب النزول» (ص205) جميعهم من طريق موسي بن عبيدة الربذي عن يزيد بن عبد الله بن قسيط عن أبي رافع به . قلنا: وهذا إسناد ضعيف؛ فيه موسى بن عبيدة الربذي؛ ضعيف؛ كما في «التقريب». قال الهيثمي في «مجمع الزوائد» (4 /126): «وفيه موسى بن عبيدة هو ضعيف». قلنا : وذكره السيوطي في «الدر المنثور» (5/ 612 ) وزاد نسبته لابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه.»
تفسير القاسمي المسمى محاسن التأويل، ج 7، ص 117: «و هي مكية.»
المحرر الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز، ج 4، ص 70: «قال بعض الناس سبب هذه الآية أن رسول الله صلى الله عليه و سلم، نزل به ضيف فلم يكن عنده شيء فبعث إلى يهودي ليسلفه شعيرا فأبى اليهودي إلا برهن فبلغ الرسول بذلك إلى النبي صلى الله عليه و سلم، فقال «و الله إني لأمين في السماء و أمين في الأرض» فرهنه درعه فنزلت الآية في ذلك. قال القاضي أبو محمد: و هذا معترض أن يكون سببا لأن السورة مكية و القصة المذكورة مدنية في آخر عمر النبي صلى الله عليه و سلم، لأنه مات و درعه مرهونة بهذه القصة التي ذكرت، و إنما الظاهر أن الآية متناسقة مع ما قبلها و ذلك أن الله تعالى وبخهم على ترك الاعتبار بالأمم السالفة ثم توعدهم بالعذاب المؤجل ثم أمر نبيه بالاحتقار لشأنهم و الصبر على أقوالهم و الإعراض عن أموالهم و ما في أيديهم من الدنيا إذ ذاك منحصر عندهم صائر بهم إلى خزي.»
الميزان في تفسير القرآن، ج 14، ص 119: «و سياق آيات السورة يعطي أن تكون مكية و في بعض الآثار أن قوله: فاصبر على ما يقولون» الآية: 130 مدنية و في بعضها الآخر أن قوله: «لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم» الآية: 131، مدنية و لا دليل على شيء من ذلك من ناحية اللفظ.»
الميزان في تفسير القرآن، ج 14، ص 241: «و في الدر المنثور، أخرج ابن أبي شيبة و ابن راهويه و البزار و أبو يعلى و ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبي حاتم و ابن مردويه و الخرائطي في مكارم الأخلاق و أبو نعيم في المعرفة عن أبي رافع قال": أضاف النبي ص ضيفا و لم يكن عند النبي ص ما يصلحه- فأرسلني إلى رجل من اليهود أن بعنا- أو أسلفنا دقيقا إلى هلال رجب فقال لا إلا برهن. فأتيت النبي ص فقال: أما و الله إني لأمين في السماء أمين في الأرض- و لو أسلفني أو باعني لأديت إليه- أذهب بدرعي الحديد فلم أخرج من عنده- حتى نزلت هذه الآية- «و لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم»- كأنه يعزيه عن الدنيا.أقول: و مضمون الآية و خاصة ذيلها لا يلائم القصة.»
التحرير و التنوير، ج 16، ص 92: «و عندي أنه إن صح حديث أبي رافع فهو من اشتباه التلاوة بالنزول، فلعل النبي صلى الله عليه و سلم قرأها متذكرا فظنها أبو رافع نازلة ساعتئذ و لم يكن سمعها قبل، أو أطلق النزول على التلاوة. و لهذا نظائر كثيرة في المرويات في أسباب النزول كما علمته غير مرة.»
جامع البيان فى تفسير القرآن، ج 16، ص 169: «و ذكر أن هذه الآية نزلت على رسول الله صلى الله عليه و سلم، من أجل أن رسول الله صلى الله عليه و سلم بعث إلى يهودي يستسلف منه طعاما، فأبى أن يسلفه إلا برهن. ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا أبي، عن موسى بن عبيدة، عن يزيد بن عبد الله بن قسيط، عن أبي رافع، قال: أرسلني رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى يهودي يستسلفه، فأبى أن يعطيه إلا برهن، فحزن رسول الله صلى الله عليه و سلم فأنزل الله: و لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا. حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثنا محمد بن كثير، عن عبد الله بن واقد، عن يعقوب بن زيد، عن أبي رافع، قال: نزل برسول الله صلى الله عليه و سلم ضيف: فأرسلني إلى يهودي بالمدينة يستسلفه، فأتيته، فقال: لا أسلفه إلا برهن، فأخبرته بذلك، فقال:" إني لأمين في أهل السماء و في أهل الأرض، فاحمل درعي إليه" فنزلت: و لقد آتيناك سبعا من المثاني و القرآن العظيم.»
التبيان في تفسير القرآن، ج 7، ص 224: «قيل إن هذه الآية نزلت على سبب، و ذلك أن النبي (ص) استسلف من يهودي طعاما فأبى أن يسلفه إلا برهن، فحزن رسول الله (ص)، فأنزل الله هذه الآية تسلية له. و روى ذلك أبو رافع مولاه.»
تفسير القاسمي المسمى محاسن التأويل، ج 7، ص 117: «و هي مكية. و قيل: إلا قوله تعالى: فاصبر على ما يقولون [طه: 130] الآية. و قوله: و لا تمدن عينيك [طه: 131] الآية.»
منابع
- ابن ابی حاتم، عبد الرحمن بن محمد. (بیتا). تفسیر القرآن العظیم (ج ۱–13). ریاض: مکتبة نزار مصطفی الباز.
- ابن عاشور، محمد طاهر. (بیتا). التحریر و التنویر (ج ۱–30). بیروت: مؤسسة التاريخ العربي.
- ابن عطیه، عبدالحق بن غالب. (۱۴۲۲). المحرر الوجیز فی تفسیر الکتاب العزیز (ج ۱–6). بیروت: دار الکتب العلمية.
- ثعلبی، احمد بن محمد. (بیتا). الکشف و البیان عن تفسیر القرآن (ج ۱–10). بیروت: دار إحياء التراث العربي.
- سلیم بن عید الهلالی و محمد بن موسی آل نصر. (۱۴۲۵). الإستیعاب فی بیان الأسباب. دار ابن الجوزی.
- سمرقندی، نصر بن محمد. (بیتا). بحر العلوم (ج ۱–3). بیروت: دار الفکر.
- طباطبایی، محمدحسین. (بیتا). المیزان في تفسیر القرآن (ج ۱–20). بیروت: مؤسسة الأعلمي للمطبوعات.
- طبری، محمد بن جریر. (بیتا). جامع البیان فی تفسیر القرآن (ج ۱–30). بیروت: دار المعرفة.
- طوسی، محمد بن حسن. (بیتا). التبيان في تفسير القرآن (ج ۱–10). بیروت: دار إحياء التراث العربي.
- قاسمی، جمالالدین. (بیتا). محاسن التأویل (ج ۱–9). بیروت: دار الکتب العلمية.
- واحدی، علی بن احمد. (بیتا). اسباب النزول (ج ۱–1). بیروت: دار الکتب العلمية.
منابع
- ↑ ترجمه محمدمهدی فولادوند
- ↑ تفسیر القرآن العظیم، ابن ابی حاتم، ج 7، ص 2441؛ بحر العلوم، سمرقندی، ج 2، ص 417؛ جامع البیان، طبری، ج 16، ص 169؛ اسباب النزول، واحدی، ص 313؛ الکشف و البیان، ثعلبی، ج 6، ص 266
- ↑ الإستیعاب فی بیان الأسباب، الهلالی و آل نصر، ج 2، ص 489
- ↑ المحرر الوجیز، ابن عطیه، ج 4، ص 70؛ محاسن التأویل، قاسمی، ج 7، ص 117؛ التحریر و التنویر، ابن عاشور، ج 16، ص 91؛ المیزان، طباطبایی، ج 14، ص 119
- ↑ المحرر الوجیز، ابن عطیه، ج 4، ص 70؛ المیزان، طباطبایی، ص 14، ص 241
- ↑ التحریر و التنویر، ابن عاشور، ج 16، ص 92
- ↑ جامع البیان، طبری، ج 16، ص 169
- ↑ التبيان في تفسير القرآن، طوسی، ج 7، ص 224؛ محاسن التأویل، قاسمی، ج 7، ص 117
- ↑ المحرر الوجیز، ابن عطیه، ص 4، ص 70؛ المیزان، طباطبایی، ج 14، ص 119 و 241
نظرات