سبب نزول سوره زمر آیات 64 و 65

از اسلامیکا
پرش به ناوبری پرش به جستجو
سبب نزول آیات 64 و 65 سوره زُمَر

آیات مربوط به سبب ‌نزول

«قُلْ أَ فَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ (64) وَ لَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَ إِلَى الَّذينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرينَ (65)» (الزُّمَر، 64 و 65) (بگو: اى نادانان، آيا مرا وادار مى‏كنيد كه جز خدا را بپرستم؟ (64) و قطعاً به تو و به كسانى­كه پيش از تو بودند وحى شده است: اگر شرك­ورزى حتماً كردارت تباه و مسلّماً از زيان­كاران خواهى شد.) (65)[۱]

خلاصه سبب نزول

آیات 64 و 65 سوره زُمر یک سبب نزول دارد که بر اساس آن مشرکان مکه برای جلوگیری از نشر دین اسلام، پیامبر (صلوات الله و سلامه علیه) را به آیین شرک خود دعوت کردند.

روایت این سبب نزول از لحاظ سند ضعیف شمرده شده است. سازگاری با محتوای آیات 64 و 65 سوره زُمر و نوع برخورد مشرکان با پیامبر (صلوات الله و سلامه علیه) از شواهد درستیِ محتوای سبب نزول یادشده‌‌اند.

بررسی تفصیلی سبب نزول

سبب نزول (دعوت مشرکان از پیامبر برای پیوستن به آیین شرک‌)(ر.ک. مستند 1)

شماری از مصادر نقل کرده‌اند که آیات 64 و 65 سوره زمر در پی دعوت مشرکان مکه از پیامبر (صلوات الله و سلامه علیه) برای پیوستن به دین گذشتگان خویش نازل شده است.‏[۲] بر اساس گزارش طبری، مشرکان به حضرت پیشنهاد دادند که مدتی تو خدایان ما را بپرست و مدتی هم ما خدای تو را عبادت می‌کنیم. خداوند در ردّ پیشنهاد آنها سوره کافرون و آیات یادشده را نازل کرد.‏[۳] در برخی از مصادر آمده است که آنها به ایشان گفتند، آيا پدران و نياكان خود را گمراه مى‏دانى؟ لذا این آیات نازل شد.‏‏[۴]

مصادر سبب نزول

مصادری که با اندکی اختلاف سبب نزول را نقل کرده­اند:

  1. تفسیر مقاتل (زیدی، قرن 2، تفسیر روایی)؛
  2. جامع البیان (سنی، قرن 4، تفسیر روایی - اجتهادی)؛
  3. دلائل النبوة (سنی، قرن 5، تاریخی)؛
  4. تفسیر القرآن العظیم (ابن کثیر) (سنی، قرن 8، تفسیر روایی)؛
  5. البدایه و النهایه (ابن کثیر) (سنی، قرن8، تاریخی).


بررسی سبب نزول(ر.ک. مستند 2)

از میان مصادر، طبری در کتاب تفسیری و تاریخی خود و بیهقی در دلائل النبوة برای سبب نزول یادشده سند ذکر کرده‌اند. روایت طبری نام عبد الله بن عيسى بن خالد الخزاز أبو خَلَف را در سلسله سند دارد که او ضعیف شمرده شده است.‏[۵] سند گزارش بیهقی نیز تضعیف شده است.‏[۶] این ضعف افزون بر افتادن نام برخی افراد در سند (ارسال)‏[۶] ناشی از وجود مُبارك بن فَضَالَة در میان راویان است. به او نسبت تدلیس (پوشاندن عیب سند به­گونه­ای که خواننده آن را بدون اشکال بپندارد) داده‌اند.‏[۷] ‬‬‬‬

سبب نزول یادشده که سخن از دعوت مشرکان از پیامبر (صلوات الله و سلامه علیه) به میان آورده با قرائن داخلی و روح کلی آیات 64 و 65 سوره زُمر مطابقت دارد. وجه تناسب ذکرشده، در این فراز از آيه 64 به­خوبی نمایان است: آيا مرا وادار مى‏كنيد كه جز خدا را بپرستم؟ گزارش­های تاریخی نیز نشان می‌دهد که مشرکان قریش برای اینکه دین پدرانشان پرستیده شود به پیامبر (صلوات الله و سلامه علیه) پیشنهاد دادند که: در قبال آنچه ما از دین اسلام پیروی می‌کنیم، شما نیز از دین آبا و اجداد ما تبعیت کن. این ماجرا به­عنوان سبب نزول برای سوره کافرون و آیات 64 و 65 سوره زُمر در مصادر تاریخی ذکر شده است.‏[۸] بنابراین با توجه به تناسب با مفهوم آیات و نوع تعامل قریش با پیامبر (صلوات الله و سلامه علیه) می‌توان به آن اعتماد کرد.

طبری،‏[۳] طبرسی‏[۹] و شوکانی‏[۱۰] از مفسرانی­اند که گزارش سبب نزول را ذکر کرده‌اند. طوسی، ابن عطیه، آلوسی، قاسمی، ابن عاشور و طباطبایی این روایت را نقل نکرده‌اند.

مستندات

مستند 1

تفسير مقاتل بن سليمان، ج ‏3، ص 684 - 685: «قُلْ أَ فَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ- 64- و ذلك أن كفار قريش دعوا النبي - صلّى اللّه عليه و سلم- إلى دين آبائه فحذر اللّه- عز و جل- النبي- صلّى اللّه عليه و سلم- أن يتبع دينهم فقال: وَ لَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَ إِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِك.»

جامع البيان في تفسير القرآن، ج ‏30، ص 214: «ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن موسى الحرشي، قال: ثنا أبو خلف، قال: ثنا داود، عن عكرمة، عن ابن عباس: إن قريشا وعدوا رسول الله صلى الله عليه و سلم أن يعطوه مالا، فيكون أغنى رجل بمكة، و يزوجوه ما أراد من النساء، و يطئوا عقبه، فقالوا له: هذا لك عندنا يا محمد، و كف عن شتم آلهتنا، فلا تذكرها بسوء، فإن لم تفعل، فإنا نعرض عليك خصلة واحدة، فهي لك و لنا فيها صلاح. قال:" ما هي؟" قالوا: تعبد آلهتنا سنة: اللات و العزي، و نعبد إلهك سنة، قال:" حتى أنظر ما يأتي من عند ربي"، فجاء الوحي من اللوح المحفوظ: قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ السورة، و أنزل الله: قُلْ أَ فَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ إلى قوله: فَاعْبُدْ وَ كُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ.»

دلائل النبوة، ج 6، ص 14: «وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ، وَأَبُو سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَمْرٍو، قَالَا: حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ، حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ، عَنِ الْمُبَارَكِ بْنِ فَضَالَةَ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى بَعْضِ شِعَابِ مَكَّةَ، وَقَدْ دَخَلَهُ مِنَ الْغَمِّ مَا شَاءَ اللهُ مِنْ تَكْذِيبِ قَوْمِهِ إِيَّاهُ، فَقَالَ: رَبِّ، أَرِنِي مَا أَطْمَئِنُ إِلَيْهِ وَيُذْهِبُ عَنِّي هَذَا الْغَمَّ، فَأَوْحَى اللهُ إِلَيْهِ: ادْعُ أَيَّ أَغْصَانِ هَذِهِ الشَّجَرَةِ شِئْتَ، فَدَعَا غُصْنًا فَانْتُزِعَ مِنْ مَكَانِهِ ثُمَّ خَدَّ فِي الْأَرْضِ حَتَّى جَاءَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ارْجِعْ إِلَى مَكَانِكَ» ، فَرَجَعَ الْغُصْنُ فَخَدَّ فِي الْأَرْضِ حَتَّى اسْتَوَى كَمَا كَانَ، فَحَمِدَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَطَابَتْ نَفْسُهُ، وَرَجَعَ وَقَدْ كَانَ قَالَ الْمُشْرِكُونَ: أَفَضَّلْتَ أَبَاكَ وَأَجْدَادَكَ يَا مُحَمَّدُ، فَأَنْزَلَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: أَفَغَيْرَ اللهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ الزمر 64 إِلَى قَوْلِهِ وَكُنْ مَعَ الشَّاكِرِينَ.»

تفسير القرآن العظيم (ابن كثير)، ج ‏7، ص 101: «و قوله تبارك و تعالى: قُلْ أَ فَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ ذكروا في سبب نزولها ما رواه ابن أبي حاتم و غيره عن ابن عباس رضي اللّه عنهما أن المشركين من جهلهم دعوا رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم إلى عبادة آلهتهم و يعبدوا معه إلهه فنزلت قُلْ أَ فَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ وَ لَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَ إِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِين.»

البداية و النهاية، ج ‏6، ص 124: «ثم قال البيهقي: أنا الحاكم و أبو سعيد بن عمرو، قالا: ثنا الأصم، ثنا أحمد بن عبد الجبار عن يونس بن بكير عن مبارك ابن فضالة عن الحسن قال: خرج رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه و سلّم إلى بعض شعاب مكة و قد دخله من الغم ما شاء اللَّه من تكذيب قومه إياه، فقال: يا رب أرنى ما أطمئن إليه و يذهب عنى هذا الغم، فأوحى اللَّه إليه: ادع إليك أي أغصان هذه الشجرة شئت، قال: فدعا غصنا فانتزع من مكانه ثم خدّ في الأرض حتى جاء رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه و سلّم فقال له رسول اللَّه: ارجع إلى مكانك، فرجع فحمد اللَّه رسول اللَّه و طابت نفسه، و كان قد قال المشركون: أفضلت أباك و أجدادك يا محمد، فأنزل اللَّه: «أَ فَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ».»

مستند 2

مجمع الزوائد و منبع الفوائد، ج 10، ص 317: «عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عِيسَى: ابو خَلَفٍ، وَهُوَ ضَعِيفٌ.»

تقريب التهذيب، ص 317: «عبد الله ابن عيسى ابن خالد الخزاز بمعجمات أبو خلف وقد ينسب إلى جده ضعيف من التاسعة ر س.»

 الاستيعاب في بيان الأسباب، ج 3، ص 178: «عن الحسن البصري؛ قال: خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى بعض شعاب مكة، وقد دخله من الغم ما شاء الله من تكذيب قومه إياه، فقال: "رب أرني ما أطمئن إليه، ويذهب عني هذا الغم"؛ فأوحى الله إليه: "ادع أي أغصان هذه الشجرة شئت"، فدعا غصناً فانتزع من مكانه ثم خد في الأرض حتى جاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ارجع إلى مكانك"؛ فرجع الغصن فخد في الأرض حتى استوى كما كان، فحمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - طابت نفسه ورجع، وقد كان قال المشركون: أفضلت أباك وأجدادك يا محمد؟! فأنزل الله -عزّ وجلّ-: {قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ (64) وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ (65) بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ (66). ضعيف. أخرجه البيهقي في "دلائل النبوة" (6/ 14) من طريق أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن المبارك بن فضالة عن الحسن به. قلت: وهذا سند ضعيف. فيه علل: الاولی: الارسال.»

مجمع الزوائد و منبع الفوائد، ج 4، ص 42: «مُبَارَكَ بْنَ فَضَالَةَ مُدَلِّسٌ.»

المطالب العالية، ج 15، ص 791: «مبارك بن فضالة: مدلس.»

تاريخ الأمم و الملوك، ج ‏2، ص 337: «فيما حدثنى محمد بن موسى الحرشي، قال: حدثنا ابو خلف عبد الله بن عيسى، قال: حدثنا داود، عن عكرمه، عن ابن عباس، ان قريشا وعدوا رسول الله ص ان يعطوه مالا فيكون اغنى رجل بمكة، و يزوجوه ما اراد من النساء، و يطئوا عقبه، فقالوا: هذا لك عندنا يا محمد، و كف عن شتم آلهتنا فلا تذكرها بسوء، فان لم تفعل فانا نعرض عليك خصله واحده فهى لك و لنا فيها صلاح قال: ما هي؟ قالوا: تعبد آلهتنا سنه، اللات و العزى، و نعبد الهك سنه، قال: حتى انظر ما ياتى من عند ربى! فجاء الوحى من اللوح المحفوظ: «قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدُونَ» السورة، و انزل الله عز و جل: «قُلْ أَ فَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ‏» الى قوله: «بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَ كُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ».»

مجمع البيان في تفسير القرآن، ج ‏10، ص 840: «نزلت السورة في نفر من قريش منهم الحارث بن قيس السهمي و العاص ابن أبي وائل و الوليد بن المغيرة و الأسود بن عبد يغوث الزهري و الأسود بن المطلب بن أسد و أمية بن خلف قالوا هلم يا محمد فاتبع ديننا نتبع دينك و نشركك في أمرنا كله تعبد آلهتنا سنة و نعبد إلهك سنة فإن كان الذي جئت به خيرا مما بأيدينا كنا قد شركناك فيه و أخذنا بحظنا منه و إن كان الذي بأيدينا خيرا مما في يديك كنت قد شركتنا في أمرنا و أخذت بحظك منه فقال ص معاذ الله أن أشرك به غيره قالوا فاستلم بعض الهتنا نصدقك و نعبد إلهك فقال حتى أنظر ما يأتي من عند ربي فنزل قل يا أيها الكافرون السورة فعدل رسول الله ص إلى المسجد الحرام و فيه الملأ من قريش فقام على رءوسهم ثم قرأ عليهم حتى فرغ من السورة فأيسوا عند ذلك فآذوه و آذوا أصحابه قال ابن عباس و فيهم نزل قوله قُلْ أَ فَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ.»

فتح القدير، ج ‏4، ص 547: «و أخرج ابن مردويه عن ابن عباس أن قريشا دعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم أن يعطوه مالا فيكون أغنى رجل بمكة، و يزوجوه ما أراد من النساء و يطئون عقبه، فقالوا له: هذا لك يا محمد و تكفّ عن شتم آلهتنا و لا تذكرها بسوء، قال: حتى أنظر ما يأتيني من ربي، فجاء بالوحي قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ إلى آخر السورة، و أنزل اللّه عليه قُلْ أَ فَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ إلى قوله: مِنَ الْخاسِرِينَ.»

منابع

  1. ‏ابن حجر، العسقلانی. (۱۴۱۹). المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية (ج ۱–18). عربستان: دار العاصمة.‬‬‬‬‬‬‬
  2. ‏ابن حجر العسقلانی. (۱۴۰۶). تقریب التهذیب. سوریا: دار الرشيد.‬‬‬‬‬‬‬
  3. ‏ابن کثیر، اسماعیل بن عمر. ( بی‌تا). البدایة و النهایة (ج ۱–15). بیروت: دار الفکر.‬‬‬‬‬‬‬
  4. ‏ابن کثیر، اسماعیل بن عمر. (۱۴۱۹). تفسیر القرآن العظیم (ج ۱–9). بیروت: دار الکتب العلمية.‬‬‬‬‬‬‬
  5. ‏الهیثمی، نورالدین. (۱۴۱۴). مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (ج ۱–10). قاهره: مكتبة القدسي.‬‬‬‬‬‬‬
  6. ‏بیهقی، احمد بن حسین. (۱۴۰۵). دلائل النبوة و معرفة أحوال صاحب الشریعة (ج ۱–7). بیروت: دار الکتب العلمية.‬‬‬‬‬‬‬
  7. ‏سلیم بن عید الهلالی و دیگران. (۱۴۲۵). الاستیعاب فی بیان الاسباب (ج ۱–3). عربستان: دار ابن الجوزی.‬‬‬‬‬‬‬
  8. ‏شوکانی، محمد. (۱۴۱۴). فتح القدیر (ج ۱–6). دمشق: دار ابن کثير.‬‬‬‬‬‬‬
  9. ‏طبرسی، فضل بن حسن. (۱۳۷۲). مجمع البيان في تفسير القرآن (ج ۱–10). تهران: ناصر خسرو.‬‬‬‬‬‬‬
  10. ‏طبری، محمد بن جریر. (۱۳۸۷). تاریخ الطبري: تاريخ الأمم و الملوك (ج ۱–11). بیروت: دار التراث.‬‬‬‬‬‬‬
  11. ‏طبری، محمد بن جریر. (۱۴۱۲). جامع البیان فی تفسیر القرآن (ج ۱–30). بیروت: دار المعرفة.‬‬‬‬‬‬‬
  12. ‏مقاتل بن سلیمان. (۱۴۲۳). تفسیر مقاتل (ج ۱–5). بیروت: دار إحياء التراث العربي.‬‬‬‬‬‬‬



منابع

  1. ترجمه محمدمهدی فولادوند
  2. تفسیر مقاتل، مقاتل بن سلیمان، ج 3، ص 684 - 685‬؛ تفسیر القرآن العظیم، ابن کثیر، ج 7، ص 101
  3. ۳٫۰ ۳٫۱ جامع البیان، طبری، ج 30، ص 214
  4. دلائل النبوة، بیهقی، ج 6، ص 14‬؛ البدایة و النهایة، ابن کثیر، ج 6، ص 124
  5. مجمع الزوائد و منبع الفوائد، الهیثمی، ج 10، ص 317‬؛ تقریب التهذیب، العسقلانی، ص 317
  6. ۶٫۰ ۶٫۱ الاستیعاب فی بیان الاسباب، الهلالی و دیگران، ج 3، ص 178
  7. مجمع الزوائد و منبع الفوائد، الهیثمی، ج 4، ص 42‬؛ المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية، العسقلانی، ج 15، ص 791
  8. تاريخ الأمم و الملوك، طبری، ج 2، ص 337
  9. مجمع البيان، طبرسی، ج 10، ص 840
  10. فتح القدیر، شوکانی، ج 4، ص 547

مقالات پیشنهادی

رده مقاله: قرآن
0.00
(یک رای)

نظرات

اضافه کردن نظر شما
اسلامیکا از همه نظرات استقبال می‌کند. اگر شما نمی‌خواهید به صورت ناشناس باشید، ثبت نام کنید یا وارد سامانه شوید.